الجزء الاول من النبؤات النادرة عن نهايات الدول فى اخر الزمان

فبما يلى نبؤات تفصيلية نادرة لن تجدونها على شبكة الانترنت عن نهاية امريكا وفرنسا والمغرب والجزائر وبلدان عديدة اخرى اوروبية واسيوية :

اولا : حرب العراق والكويت ونبوءة بحرب ثانية نهاية الزمان وانهزام الكويت بعد مقتل اميرها :

وحرب فى بلد اصغر من عجب الذنب يجمع اهل الدنيا لها كانها اغنى بلد اولم عليها الوالمون ؛ وامير فيها سلم رايته لزعيمة الشر الاتية من الشواطىء البعيدة الغريبة بداية اخر الزمان ؛ فتجمع له صريخها من كل الدنيا وترد له عرش الملك ؛ ويخرب عراق فى ملاحم بداية اخر الزمان ؛ ويحارب امير الذنب الصغير جيوش امير بيت النبى محمد ؛ وحان خراب البلد مرة اخرى لان اميرها اشر الناس ويامر امير بيت محمد بقتله ويعود الذنب الى الجسد

ثانيا : نبوءة بملك ليبى لمصر نهاية الزمان وهلاك الجزائر والمغرب :

يرمى جزائر العرب بكرب عظيم ويرفع الله عنه الكرب من حرب وغصب ؛ ويعود دين الله فى راية لها هلال ونجوم ؛ لكن الراية يتولاها امراء فى غير دين الله ؛ فيامر امير بيت محمد الجيوش المسلمة بالرباط على حدود الجزائر : جنوبا وشرقا
ويخرج الناس فى كل الطرقات ينادون بالبيعة ويجمع الجزائر جيشه ؛ لكن امراء الجيش يحاربون الحاكم ومعهم طائفة من الذين امنوا واتقوا ؛ فيهرب فى ليل ونهار الى المغرب الذى عرشه عليه الكاهن حليف الدجال ؛ وتدخل الجيوش المسلمة الجزائر معلنة ان الامر كله لله ؛ وان كل المغرب المسلم وجب عليه البيعة ؛
لان المسجد الاقصى يعود كبيرا جدا اذ ان الطائر بجناحين لا واحد

ثالثا : نبؤة بمحاربة المغرب للمسلمين فى نهاية الزمان ؛ ونجاة تونس من الشر :

يامر كاهن اليهود اهل المغرب ان يحاربوا المسلمين فى بداية اخر الزمان ؛ ولكن الله يحرق اليهودى واهله
( حاكم المغرب )

وبلد اخضر ارضه زيتون واهله :عرب واغراب ؛ لهم فى اخر الزمان بيعة ومحبة وحرب حولهم هم منها فى نجاة وبيعتهم سلام لله

( ينسب ملوك المغرب خطا الى الخلفاء المسلمين ؛ ولكن الحقيقة ان نسبهم يمتد الى كاهن يهودى كبير كالاتى :
اسرائيل ابن يسار ابن كأس البر ابن امرد الوجه ابن غامس ابن يعقوق الرب ابن ذحنون الرجال الشهير : بابن الرابى الحراث ( الكاهن الكبير ) ابن العراد العندلى الذى يرجع نسبه الى يهوذا سبط يعقوب ابن اسحاق )

رابعا : نبؤات بنهاية اسرائيل و بريطانيا وكوريا واليابان وفرنسا وبلدان اسيوية واوروبية اخرى:

فى بداية نهاية الزمان الراية الكريهة نجمها يمسى دماءا ؛ ان نجمها زور لداوود والرب سلم عليه ونقاه

والراية سرها نجوم الملك الدجال كلها نجوم حان غروب لها ؛ والراية كلها لاسد والاسد حان هلاكا لان الاسد حكمته ابقار ؛ والراية التى حكمتها امراة سنين طويلة المراة حان دمارا والرجل القوى حكمها والراية حان هلاكا وحان دمارا للمدينة الكريهة المعممة بالضباب
والراية التى حكمها ملك هو شمس حان هلاكا ؛ وشمسه حان دمارا من شكل له اضلاع ثلاثة والراية اهلكها فتى الرب
وراية كرة حمراء الدم هى لمدينتين هما عدو وواحد ؛ كان هلاكا للدم وحان دمارا للكرة وحكم المدينتين فتى الرب
وراية كانت لملك الملك راسه على عذراء وآل بودا هو الرب ؛ان البودا هو صنم وهو حلم الجرذان والرب غاضب لانه كبير وقوى وحان هلاكا للراية ودمارا للبودا
وراية لها برج من حديد حان هلاكا للحديد وهلاكا لاهل (البار) وليس لراية البرج حياة